منتديات رحيل القمر
اهلا بك زائرنا الكريم يشرفنا انضمامك الينا في منتدى رحيل القمر ..لتترك معنا بصمتك ..فلا ترحل دون

ان نرى بريق اسمك معنا ..يحلق في سماء منتدانا المتواضع ..وشكرا لك
منتديات رحيل القمر
اهلا بك زائرنا الكريم يشرفنا انضمامك الينا في منتدى رحيل القمر ..لتترك معنا بصمتك ..فلا ترحل دون

ان نرى بريق اسمك معنا ..يحلق في سماء منتدانا المتواضع ..وشكرا لك









أهلا وسهلا بك إلى منتديات رحيل القمر.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.




آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك شركة تركيب مكيفات اسبلت في عجمان
شارك اصدقائك شارك اصدقائك في خافقي رسم من ورق
شارك اصدقائك شارك اصدقائك اكبر ترحيب للشاعر سامر الرشق
شارك اصدقائك شارك اصدقائك شركة رش مبيدات بالدمام
شارك اصدقائك شارك اصدقائك رحيلي عنكم
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الجديدة العضوة دمعه السعودية
شارك اصدقائك شارك اصدقائك ماهو مفهوم الاعاقة السمعية
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفليبانسرين هل هو فياجرا نسائية
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تركيب مظلات سيارات الرياض
شارك اصدقائك شارك اصدقائك أترك لك هنا ... بصمه !! بـ ( حديث / دُعاء/ حكمة / نصيحة ) .. !!
الأحد 21 أبريل 2024, 19:37
الإثنين 15 أبريل 2024, 23:39
السبت 06 أبريل 2024, 18:24
الأربعاء 13 مارس 2024, 20:21
الأربعاء 13 مارس 2024, 20:11
الإثنين 19 فبراير 2024, 14:23
السبت 17 فبراير 2024, 09:53
الخميس 08 فبراير 2024, 11:29
السبت 03 فبراير 2024, 19:46
الأحد 14 يناير 2024, 01:59















منتديات رحيل القمر :: المنتديات الاسلامية :: المنتدى الاسلامى العام :: الخيمــــــــة الرمضــــــانية

شاطر

اسْتِقْبَالُ رَمَضَان Emptyالثلاثاء 23 مايو 2017, 19:54
المشاركة رقم:
امين
المراقب العام

امين

إحصائيةالعضو

ذكر
عدد المساهمات : 1251
تاريخ التسجيل : 15/12/2014
نقاط : 5169
السٌّمعَة : 16
العمر : 38
المزاج : عادي لا احب التحدي
مُساهمةموضوع: اسْتِقْبَالُ رَمَضَان


اسْتِقْبَالُ رَمَضَان



اسْتِقْبَالُ رَمَضَان




نحن على مشارف شهرٍ مبارك وموسم عظيم دنَت أيامه وقرُب مجيئه ، بما يحمله هذا الشهر من خيرات عظيمة وبركات عميمة ، وبما فيه من غفران للذنوب وتكفير للسيئات وعتق من النار . وجديرٌ بكل مسلم أن يحسن التهيؤ لهذا الشهر والاستعداد بالنية الصالحة والقصد الحسن ، والهمة العالية والعزم الرفيع ، والجد والاجتهاد والحرص على اغتنام أوقات هذا الشهر المبارك لياليه وأيامه .

وسبحان الله ! ما أن يتباشر المسلمون بدخوله إلا ولحظاتٌ قلائل وهم يودِّعون ذلك الموسم العظيم ؛ فسرعان ما يدخل وسرعان ما يخرج ، ولقد شاركنا في رمضان الماضي شيوخٌ وصغار ، ورجال ونساء ، ولكن حالت بينهم وبين هذا الشهر المنية وفرَّق بينهم وبين إدراكه الموت ، ولهذا تعَدُّ غنيمة عظيمة أن يبلَّغ العبد شهر الخيرات وهذا الموسم العظيم . وكان نبينا عليه الصلاة والسلام يبشِّر أصحابه بدخوله لعظم شأنه وجلالة قدره ورفيع مكانته ؛ ((هَذَا رَمَضَانُ قَدْ جَاءَكُمْ)) هكذا كان يقول عليه الصلاة والسلام : ((هَذَا رَمَضَانُ قَدْ جَاءَكُمْ تُفَتَّحُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ، وَتُغَلَّقُ فِيهِ أَبْوَابُ النَّارِ، وَتُسَلْسَلُ فِيهِ الشَّيَاطِينُ )) ، ((وَيُنَادِي مُنَادٍ كُلَّ لَيْلَةٍ: يَا بَاغِيَ الْخَيْرِ أَقْبِلْ، وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ ، وَلِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عُتَقَاءُ مِنَ النَّارِ، وَذَلِكَ عِنْدَ كُلِّ لَيْلَةٍ)) ؛ هذه الفضائل العظيمة التي خُص بها هذا الشهر المبارك تهز القلوب شوقا لإدراكها وأن يكون المرء من أهلها ، وأن يوفق لاغتنام خيراته وبركاته . والاستعداد لهذا الشهر يكون كما قدَّمت بالنية الصالحة والعزم الأكيد على حسن العمل وحسن العبادة وحسن التقرب إلى الله عز وجل ومجاهدة النفس على ذلك . 

وينبغي أن يُعلم أن أعداء الدين يدركون فضل هذا الشهر وعظيم مكانته ؛ ولهذا فإنهم قبل دخوله يخططون ويدبِّرون في كيفية حرمان شباب المسلمين وأبنائهم من خيرات هذا الشهر ، ولهذا تكثَّف الملهيات والصوارف والأفلام والملاهي بشكلٍ لا يوجد في غير رمضان ، حتى إنه ليُظَن في بعض الأمكنة أن الناس دخلوا موسم لهو ولعب ، ولهذا ينصرف كثير من الشباب إلى وسائل اللهو واللعب ومشاهدة الأفلام والتي تعَدّ من قبل رمضان بشهور حتى تفوّت على الشباب إدراك خيرات هذا الشهر العظيم ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : ((مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)) . وأعداء الدين لا يريدون أن يحصِّل أبناء المسلمين هذه المغفرة، حتى ليلة القدر يريدونها أن تفوت عليهم ، وهي ليلة فخَّم الله أمرها وعظم شأنها { وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ}[القدر:2-3] ألف شهر أي أكثر من ثمانين سنة ليس فيها ليلة القدر ، ليلة القدر خير من أكثر من ثمانين سنة ليس فيها ليلة القدر ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : ((أَعْمَارُ أُمَّتِي مَا بَيْنَ السِّتِّينَ إِلَى السَّبْعِينَ)) يعني ليلة واحدة أعلى من أعمار غالب أمة محمد عليه الصلاة والسلام ، ومع ذلك تجد بعضًا من المسلمين تمر ليالي رمضان بل تمر الليالي التي يُتحرى أنها ليلة القدر ولا يدركون لها قيمة ولا يعرفون لها مكانة ولا يحسُّون بشيء من قدرها ، ولهذا تمضي كسائر الليالي ؛ وهذه والله مصيبة عظيمة بل وحرمان بالغ ، وقد جاء عن نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم أنه قال : ((رَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ دَخَلَ عَلَيْهِ رَمَضَانُ ثُمَّ انْسَلَخَ قَبْلَ أَنْ يُغْفَرَ لَهُ)) ؛ أي أن بلوغ المرء لرمضان إدراكه لهذا الشهر الفضيل العظيم يهيِّج النفس للتوبة والإنابة والإقبال على طاعة الله سبحانه وتعالى ، تتحرك في النفس الخيرات والمنافسة في العبادات والمسارعة إلى الطاعات ، بينما إذا مضى المرء على غفلته ولهوه وصدوده وإعراضه فإن الشهر يدخل ويخرج وهو على حاله في غفلةٍ وضياع .

ولهذا ينبغي على المسلم أن يستشعر أولًا قيمة هذا الشهر ومكانته العظيمة وأنه قد دخل موسمًا عظيمًا للربح والغنيمة ، انظروا على سبيل المثال إلى تجار الدنيا الساعين في تحصيل الأموال كيف يحسبون حسابًا دقيقًا للمواسم الرابحة للتجارة ، وإذا كان الأمر يتطلب منهم أسفارًا إلى بلدان بعيدة سافروا من أجل تحصيل ربحٍ أعلى وكسب أكبر . وهذا الموسم المبارك شهر رمضان العظيم هو من أعظم المواسم في تجارة الآخرة ، من أعظم المواسم للتجارة الرابحة تجارة الآخرة . 

وعلى المسلم أن يهيئ نفسه في هذا الشهر حتى يحسن اغتنامه ، ويضع لنفسه البرامج الجيدة النافعة المفيدة ، وإذا وضع لنفسه برنامج يلزم نفسه به ، يعني انظر على سبيل المثال البرامج أحد السلف إذا دخل رمضان قال : «إنما هو إطعام الطعام وقراءة القرآن» هذا برنامج وضعه لنفسه في شهر رمضان ، فإذا دخل رمضان ماذا ستفعل ؟ حدِّد أهدافك وأعمالك ، رتب أوقاتك ، لا تفوتك صلاة التراويح وقيام الليل ، لا يفوتك كثرة الذكر وقت الصيام ، فإن أعظم الصائمين أجرا عند الله أكثرهم في صيامهم ذكرا لله ، من صام النهار عن الطعام والشراب وسائر المفطرات لكنه مثلا نائم من الفجر إلى الظهر هل يستوي هو من كان في صيامه قضى ذلك الوقت في قراءة القرآن؟ هل الصيام واحد ؟ هل يستويان في صيامهما ؟ لا والله ؛ نعم هذا الصائم أدى الفرض وهذا أيضا صائم لكن لا يستويان . 

والقاعدة عند أهل العلم: أن أعظم الناس أجرًا في كل طاعة أكثرهم لله ذكرا فيها ، فأعظم الصائمين أجرًا أكثرهم لله ذكرا ، وأعظم المعتمرين أجرًا أكثرهم لله ذكرا ، وأعظم الحجاج أجرا أكثرهم لله ذكرا ، وهكذا قُل في كل طاعة ، لأن ذكر الله هو لب الطاعات وروح العبادات ؛ إنما شُرع الصيام والحج والصلاة وغيرها من الطاعات لإقامة ذكر الله سبحانه وتعالى ، وإذا هيأ المرء لنفسه برنامجًا في هذا الشهر العظيم والموسم المبارك ووضع لنفسه برنامجًا فإنه يحرص على إلزام نفسه بما رتب لنفسه من برنامجٍ في هذا الشهر ، والنفس مع المجاهدة لها والاستعانة بالرب سبحانه وتعالى تحصِّل الخير الكثير كما قال عليه الصلاة والسلام : ((احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ، وَاسْتَعِنْ بِاللهِ وَلَا تَعْجِزَنَّ )) . وسبق أن طُبع لي رسالة بعنوان «وجاء شهر رمضان» فصَّلت فيها بعض الشيء فيما يتعلق بالاستعداد والتهيؤ لهذا الشهر المبارك ، ولعل في قراءتها أو الاطلاع عليها معونة بإذن الله سبحانه وتعالى على حسن التهيؤ والاستعداد لهذا الموسم العظيم المبارك . 

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم بأسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يبلغنا أجمعين رمضان ، وأن يوفقنا لحسن اغتنام أيامه ولياليه ، وأن يعيننا فيه على ذكره وشكره  عبادته ، وأن يصلح لنا شأننا كله. 

الشيخ عبد الرزاق البدر



توقيع : امين





اسْتِقْبَالُ رَمَضَان Emptyالإثنين 29 مايو 2017, 22:49
المشاركة رقم:
ra7il ahmad
المدير العام

ra7il ahmad

إحصائيةالعضو

ذكر
عدد المساهمات : 8030
تاريخ التسجيل : 27/05/2011
نقاط : 13918
السٌّمعَة : 6
العمر : 32
مُساهمةموضوع: رد: اسْتِقْبَالُ رَمَضَان


اسْتِقْبَالُ رَمَضَان


موضوع متألق بروعته
وفقكم الله ورعاكم لما يحب ويرضى
وجزاكم خيرا



توقيع : ra7il ahmad





الــرد الســـريـع
..





اسْتِقْبَالُ رَمَضَان Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ , ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى