منتديات رحيل القمر
اهلا بك زائرنا الكريم يشرفنا انضمامك الينا في منتدى رحيل القمر ..لتترك معنا بصمتك ..فلا ترحل دون

ان نرى بريق اسمك معنا ..يحلق في سماء منتدانا المتواضع ..وشكرا لك
منتديات رحيل القمر
اهلا بك زائرنا الكريم يشرفنا انضمامك الينا في منتدى رحيل القمر ..لتترك معنا بصمتك ..فلا ترحل دون

ان نرى بريق اسمك معنا ..يحلق في سماء منتدانا المتواضع ..وشكرا لك









أهلا وسهلا بك إلى منتديات رحيل القمر.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.




آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك شركة تركيب مكيفات اسبلت في عجمان
شارك اصدقائك شارك اصدقائك في خافقي رسم من ورق
شارك اصدقائك شارك اصدقائك اكبر ترحيب للشاعر سامر الرشق
شارك اصدقائك شارك اصدقائك شركة رش مبيدات بالدمام
شارك اصدقائك شارك اصدقائك رحيلي عنكم
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الجديدة العضوة دمعه السعودية
شارك اصدقائك شارك اصدقائك ماهو مفهوم الاعاقة السمعية
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفليبانسرين هل هو فياجرا نسائية
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تركيب مظلات سيارات الرياض
شارك اصدقائك شارك اصدقائك أترك لك هنا ... بصمه !! بـ ( حديث / دُعاء/ حكمة / نصيحة ) .. !!
الأحد 21 أبريل 2024, 19:37
الإثنين 15 أبريل 2024, 23:39
السبت 06 أبريل 2024, 18:24
الأربعاء 13 مارس 2024, 20:21
الأربعاء 13 مارس 2024, 20:11
الإثنين 19 فبراير 2024, 14:23
السبت 17 فبراير 2024, 09:53
الخميس 08 فبراير 2024, 11:29
السبت 03 فبراير 2024, 19:46
الأحد 14 يناير 2024, 01:59















منتديات رحيل القمر :: التاريخ والحضارات والتراث الاسلامي والعربي :: التاريخ والحضارات :: شخصيات تاريخية

شاطر

 نجيب محفوظ Emptyالثلاثاء 11 أبريل 2017, 14:52
المشاركة رقم:
غادة الكامليا
المراقب العام

غادة الكامليا

إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 5451
تاريخ التسجيل : 27/08/2013
نقاط : 19081
السٌّمعَة : 16
العمر : 39
المزاج : .
مُساهمةموضوع: نجيب محفوظ


نجيب محفوظ


وُلد نجيب محفوظ عام 1911 في مدينة القاهرة في حيّ شعبيّ قريب من مسجد الحسين. وتلقّى تربية دينيّة محافظة.شبّ في ظلّ الاستعمار الإنجليزيّ في مصر.
درس الفلسفة وبدأ يكتب بعض المقالات في الصحف وسرعان ما اتـّجه إلى كتابة القصّة.
كانت رواياته الأولى مستوحاة من العصر الفرعونيّ القديم ثمّ اتـّجه إلى الكتابة عن الطبقة المتوسّطة التي يعرفها تمام المعرفة.
اشتهر بالثلاثيّة : "بين القصرين" ، "قصر الشوق" ، "السكّريّة".
نال جائزة نوبل للآداب عام 1988 وكان أوّل أديب عربيّ يحصل عليها.
له روايات كثيرة من أشهرها "أولاد حارتنا" التي كانت السبب في تعرّضه لمحاولة اغتيال عام 1995 عندما طعنه أحد المتطرّفين في عنقه.
كتب عن مختلف الأحداث التي عاشتها مصر والأمّة العربيّة. اهتمّ اهتماما شديدا بالطبقات الفقيرة والمسحوقة بعد اهتمامه بالطبقة الوسطى. وانتقد في جميع رواياته عيوب المجتمع والتجاوزات السياسيّة في التجربة الناصريّة (رواية "الكرنك").
لقد رفع نجيب محفوظ الرواية العربيّة إلى مستوى عالميّ عال.
أُخرجت معظم رواياته في السينما ممّا ساعد على شهرته في كلّ الوطن العربيّ ولاسيّما في الأحياء الفقيرة التي كثيرا ما وصفها.
تـُرجم عدد كبير من رواياته إلى عدّة لغات. مازال يعيش نجيب محفوظ في القاهرة ويرتاد نفس المقاهي التي عرفته كاتبا شابّا.



رغم أنَّ الإبداع هو تعبير عن الحياة بمشكلاتها وتعقداتها من خلال الحديث عن معاناة النفس البشرية بآلامها وآمالها، فإنَّ الأدب تحديداً، وكأحد ميادينه، يأتي على قمة فنون الإبداع التي تعبر عن هذا الفهم بشكل أكثر وعياً وجماهيرية، ومن ثم أكثر تأثيراً وفاعلية.
في هذا الإطار يواجه أدب الإعتراف، كأحد فنون الأدب، التباساً حاداً في المفهوم، ويطرح نفسه كإشكالية فنية وأخلاقية، عندما نعرفه على أنَّه سيرة ذاتية يطرح فيها الكاتب نفسه على حقيقتها ليراها عارية بدون زيف أو خداع.. أي أنَّه يكون تاريخاً لحياة الأديب بكل مساوئها وانحرافاتها، وكل إيجابياتها وانجازاتها، بشكل يعني تعريتها تماماً تحت ضوء الشمس.
وهنا تفرض التساؤلات نفسها:
ـ ما القيمة الفنية أو الأخلاقية في طرح المساوئ والانحرافات التي تعرّض لها أو ارتكبها الأديب شخصياً ليقرأها الجمهور على المستوى العام.
ـ وما فائدة أن يتعرَّف القارئ العادي على محطات الوحل وآثام النفس الذاتية التي قد ارتكبها الكاتب، وتحولت إلى سر لا يعرفه إلا هو؟
ـ وهل يرقى ما يكتب من سيرة ذاتية تاريخية بهذه الصورة إلى مستوى الفن الأدبي؟
ـ ثم ألا تلقي سيرة الأديب الذاتية وخبرته الشخصية بظلالها في كل ما يكتب الأديب من إبداعات أدبية، وخصوصاً الروائية؟!
إنَّ فهم الروائيين لأدب الاعتراف أو السيرة الذاتية يمثل إجابة مهمة عن هذه التساؤلات، إذ يقول الأديب نجيب محفوظ: "لم أفكر في كتابة سيرتي الذاتية ووضعها في كتاب مستقل؛ لأنني كتبت سيرتي في رواياتي وقصصي".. ونجيب محفوظ محق في هذا؛ فالمتتبع لأعمال نجيب محفوظ منذ الثلاثينيات وحتى الآن يجدها بالفعل تعبر عن أفكاره وأحداث حياته، التي يُنطق شخصياته بها في رواياته.. وهو نفسه يقول: "أنا كمال عبدالجواد.. ابن السيد أحمد عبدالجواد بطل الثلاثية".. إذن فشخصيات نجيب محفوظ هي نتاج حياته نفسها.
ونجيب محفوظ ـ على سبيل المثال ـ يعترف في رسالة إلى أحد أصدقائه عن سر من أسراره، ومما جاء فيها: "لقد عرفت هذا الصيف أديباً شاباً موهوباً ولطيفاً معاً، ولهذا الأديب عوامة نقضي فيها نصف الليل ما بين الحشيش والأوانس.. وانقلب أخوك شيئاً آخر، بل علمني البوكر ـ سامحه الله ـ فغدوت مقامراً، وليس بيني وبين دكتور الأمراض التناسلية إلا خطوة، فانظر كيف يتدهور الأديب على آخر الزمن.. وفي هذه اللحظة التي أكاتبك فيها يعثرون على القنابل في القاهرة كالتراب، خصوصاً بعد حادث سينما مترو.. بل تصور أنه انفجرت منذ أسبوعين قنبلة في شارعنا، وعلى بعد عشرين متراً من بيتنا، وكان من نتائج ذلك أني بطّلت حفظ الحشيش في البيت خوفاً من التفتيش".
إمضاء: نجيب محفوظولين" (1).
وكان وقت هذه الرسالة أيام الاستعمار في مصر، حيث كان شباب الحركة الوطنية يقومون بتخزين القنابل لمناضلة الانجليز من أجل الاستقلال.
فإذا كان النص السابق هو جزء من حياة حقيقية عاشها الأديب نجيب محفوظ، فما قيمته الأدبية أو الأخلاقية لدى القارئ لو أورده ضمن كتاب مستقل يحكي سيرته الذاتية ويؤرخ لها على حقيقتها؟.. ومع ذلك فمن الممكن "أن تكون هذه الرسالة بما فيها من وقائع خطة كتابة رواية "ثرثرة فوق النيل" بعد ذلك"(2)، كما جسدتها بشخصياتها وأحداثها، وربما في العوامة نفسها..

وهذا يؤكد ما ذكره الأديب الكبير من أنه كتب

سيرته في رواياته وقصصه.

إنَّ الواقع الأدبي الروائي الذي يصنعه الروائي ـ

وكما يراه إدوار الخراط ـ يختلف عن الواقع

الحقيقي؛ لأنَّ للواقع الروائي قوانينه الخاصة به،

واتجاهه الخاص الذي تحكمه الرواية، وليست

موضوعات الحياة، والواقع الروائي لا ينفي

العلاقة الوثيقة بينه وبين الواقع اليومي

الاجتماعي أو الحضاري أو السياسي، أو حتى

سيرة الإنسان الذاتية اليومية.

والواقع الأدبي الروائي في هذا يبتعد تماماً عن

إمكانية أن تكون السيرة الذاتية فناً أدبياً، بل

مذكرات شخصية، أو أن يكون الاعتراف

ضرورة من ضرورات الفن الأدبي.. وإذا نظرنا

إلى نماذج مما كتب في السيرة الذاتية، وعلى

سبيل المثال ما كتبه د. لويس عوض في "أوراق

العمر وسنوات التكوين" وجدنا أنه كتب مذكرات

شخصية يؤرخ لحياة الشخص، وينحى بعيداً عن

الفن الأدبي ومتطلباته التي تعلي من شأن القيمة،

بعيداً عن تفاصيل الحياة الشخصية الصريحة

لحياة الكاتب، التي لا تفيد القارئ أو الفن الأدبي

في شيء، وكلها نماذج صارخة مما لا يحسن

الاستشهاد بنصه هنا.

ومن ثم فليست كتابة السيرة الذاتية التي تحكي

أدق أسرار الكاتب ـ ما يجوز منها وما لا يجوز ـ

(للتدليل على التجاوز الصارخ انظر: الخبز

الحافي، للكاتب المغربي محمد شكري) ليست

عملاً أخلاقياً يطهر الإنسان، ويعرض حياته

الداخلية لشمس الواقع، ليذهب عنها دنس

الأخطاء، ورجس الحماقات ـ كما يرى الروائي د.

خليل حسن خليل ـ إذ إنَّ الاعتراف بهذه الصورة

وهذا المفهوم لا يكون إلا بين يدي الله للتطهر

من الذنوب والآثام، والتوبة عمَّا مضى.. أو أمام

القاضي إذا كان الأمر يتعلَّق بحق من حقوق

المجتمع أو الأفراد.. ومجتمعنا في غنى عن

الاستشهاد أو الاقتداء بمبدأ "جان جاك روسو"

الذي أعلن رفضه لكل قناع، ووقف مكشوف

القلب قائلاً: "هذا أنا وهذه حياتي"، فليس كل ما

يعلم يُقال.. وعليه فليس كل ما هو من أسرار

الحياة الشخصية قابل للنشر بين الناس.


وإذا عدنا إلى الاحتكام للمبدأ الأخلاقي الذي

وصف به د. خليل أدب الاعتراف، وجدناه

يتعارض مع المبدأ الأخلاقي في الشرع الإسلامي

الذي يرفض المجاهرة بالإثم أو فضح المستور

ونشره بين الناس.. وقد نهى الرسول صلى الله

عليه وسلم في أكثر من موضع عن المجاهرة

وتوعد المجاهرين.. ومنهم: الرجل يبيت بذنب

وقد ستره الله فيصبح ويحدث الناس بما فعل.

وإذا كان الداعي للاعتراف في الأدب ـ كما يقول

د. الطاهر مكي ـ هو محاولة التخفف من عبء

داخلي يحمله الأديب نتيجة وقائع حياته الخاصة،

أو محاولة الانتقام من المجتمع ولو بتشريح نفسه

من أجل كشف عورة المجتمع.. فإنَّ هذا الفهم

مما يزيد من الرفض له، ولا يتفق مع مفهوم

الأدب وغاياته.. وإذا كان الاعتراف للنظر في

أخطاء الماضي ومحاولة تصحيحها، فإنَّ ذلك

يكون في غنى عن ذكر الآثام الشخصية

والمساوئ الذاتية، ويكون أجدى وأنفع إذا تعرَّض

لسلبيات الحياة الخاصة التي تنسحب على

المستوى العام، وتساهم معالجتها في تصحيح

أخطاء الماضي، ودفع عجلة التقدم في المجتمع

بإيجابية إلى الأمام.

إنَّ أدب السيرة الذاتية ـ كأحد فنون الأدب ـ وليس

التاريخ الذاتي، يجب أن يحمل القيمة الفنية

والأخلاقية معاً.. وأن يقود المجتمع إلى السمو

والتطور عندما ينتقل من الخاص إلى العام، بعيداً

عن الارتكاس في حمأة الرذيلة، ذلك أنَّ الكاتب

والأديب بفنه وشهرته هو قدوة في مجتمعه،

يمتلك من وسائل التأثير ما لا يتوفَّر لغيره، وهو

ما لا يفيد معه أن ينشر على الناس المحطات

المظلمة أخلاقياً في حياته.



توقيع : غادة الكامليا





 نجيب محفوظ Emptyالخميس 27 أبريل 2017, 22:05
المشاركة رقم:
راجية عفو الرحمن
مؤسسة الموقع

راجية عفو الرحمن

إحصائيةالعضو

انثى
عدد المساهمات : 10162
تاريخ التسجيل : 20/05/2011
نقاط : 19912
السٌّمعَة : 29
العمر : 52
الموقع : قلب احبتي
المزاج : الحمد لله
مُساهمةموضوع: رد: نجيب محفوظ


نجيب محفوظ


سلمت أناملك الذهبية عالطرح الرائع
الذي أنار صفحات المنتدى
 نجيب محفوظ PIC-417-1354665003
بكل ماهو جديد لك مني أرق وأجمل التحايا
على هذا التألق والأبداع



توقيع : راجية عفو الرحمن





الــرد الســـريـع
..





 نجيب محفوظ Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ , ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى