منتديات رحيل القمر
اهلا بك زائرنا الكريم يشرفنا انضمامك الينا في منتدى رحيل القمر ..لتترك معنا بصمتك ..فلا ترحل دون

ان نرى بريق اسمك معنا ..يحلق في سماء منتدانا المتواضع ..وشكرا لك
منتديات رحيل القمر
اهلا بك زائرنا الكريم يشرفنا انضمامك الينا في منتدى رحيل القمر ..لتترك معنا بصمتك ..فلا ترحل دون

ان نرى بريق اسمك معنا ..يحلق في سماء منتدانا المتواضع ..وشكرا لك









أهلا وسهلا بك إلى منتديات رحيل القمر.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.




آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك شركة تركيب مكيفات اسبلت في عجمان
شارك اصدقائك شارك اصدقائك في خافقي رسم من ورق
شارك اصدقائك شارك اصدقائك اكبر ترحيب للشاعر سامر الرشق
شارك اصدقائك شارك اصدقائك شركة رش مبيدات بالدمام
شارك اصدقائك شارك اصدقائك رحيلي عنكم
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الجديدة العضوة دمعه السعودية
شارك اصدقائك شارك اصدقائك ماهو مفهوم الاعاقة السمعية
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفليبانسرين هل هو فياجرا نسائية
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تركيب مظلات سيارات الرياض
شارك اصدقائك شارك اصدقائك أترك لك هنا ... بصمه !! بـ ( حديث / دُعاء/ حكمة / نصيحة ) .. !!
الأحد 21 أبريل 2024, 19:37
الإثنين 15 أبريل 2024, 23:39
السبت 06 أبريل 2024, 18:24
الأربعاء 13 مارس 2024, 20:21
الأربعاء 13 مارس 2024, 20:11
الإثنين 19 فبراير 2024, 14:23
السبت 17 فبراير 2024, 09:53
الخميس 08 فبراير 2024, 11:29
السبت 03 فبراير 2024, 19:46
الأحد 14 يناير 2024, 01:59















منتديات رحيل القمر :: اللمسات الادبية :: القصص والروايات العربية والاجنبية

صفحات الموضوعانتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2
شاطر

الامير السعيد - صفحة 2 Emptyالأحد 21 أبريل 2013, 12:48
المشاركة رقم:
غريبة
كبار الشخصيات

غريبة

إحصائيةالعضو

انثى
عدد المساهمات : 5464
تاريخ التسجيل : 17/04/2013
نقاط : 13393
السٌّمعَة : 15
العمر : 58
الموقع : قلب احبابي
المزاج : له الحمد كما ينبغي لجلال وجهه
مُساهمةموضوع: الامير السعيد


الامير السعيد


تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

الأمير
السعيد

أوسكار
وايلد

ترجمة أحمد
الصادق


[size=24]أعلى
المدينة ، وعلى قاعدة عمودية طويلة ، وقف تمثال الأمير السعيد .
كان مطلي برقائق
رفيعة من الذهب الخالص النقي ، وكانت عيناه جوهرتين زرقاوين ملتمعين ، وقد استقرت
ياقوتة ضخمة حمراء تتوهج على مقبض سيفه .

لقد كان محل إعجاب على مدى واسع
بحق .
فعلق عليه أحد أعضاء مجلس المدينة : " إنه لجميل جمال ديك الرياح* "
متمنياً أن يحصل على سمعة حسنة في التذوقات الفنية ، وأضاف : " ولكنه غير مفيد
بالمرة " مخافة أن يعتقد الناس أنه غير عملي ، حيث أنه في الحقيقة لم يكن
.

وقالت أم ، حساسة الشعور ، لابنها الصغير الذي كان يبكي طالباً شيئاً
مستحيلاً : " لمَ لا يمكنك أن تصبح مثل الأمير السعيد ؟ إن الأمير السعيد لم يبكي
أبداً طلباً لأي شيء "

وغمغم رجل مُخَيَّب الآمال وهو يحدق إلى التمثال
الرائع : " إني مبتهج لوجود شخص ما في العالم سعيد بالفعل "

وقال أطفال
المؤسسة الخيرية : " إنه يبدو كَمَلَك بالضبط " حيث خرجوا من الكاتدرائية* لابسين
عباءات قرمزية لامعة ومآزر بيضاء نظيفة بلا أكمام .
فرد عليهم أستاذ الرياضيات :
" كيف عرفتم ؟ أنتم لم تشاهدوا ملكاً مطلقاً " فأجابوا : " حسناً .. ولكننا
شاهدناهم في أحلامنا " فعبس أستاذ الرياضيات وبدا متجهما للغاية ، حيث أنه لم يتقبل
فكرة أحلام الأطفال .

***
ذات ليلة ، طار سنونو* صغير أعلى المدينة ،
وكان قد ذهب أصحابه إلى مصرمنذ ستة أسابيع ، ولكنه تخلف عنهم ، لوقوعه في حب مع
أجمل قصبة . لقد قابلها في أوائل الربيع ، حيث كان يطير بمحازاة النهر وراء فراشة
صفراء كبيرة ، وكلن معجباً ومفتوناً بخصرها الرفيع ، حتى أنه توقف عن الكلام معها
.
" هلا بادلتيني الحب ؟ "
قالها السنونو الذي أحب أن يدخل في صميم الموضوع
دون مقدمات . فانحنت له القصبة في انخفاض ، فطار حولها لامساً المياه بجناحيه ،
صانعاً مويجات فضية . تلك كانت مغازلته . وظل هكذا طيلة فصل الصيف .

سقسقت
الخطاطيف الأخرى في ثرثرة : " إنها لعلاقة عاطفية سخيفة .. إنها لا تملك نقوداً ،
ومتعددة العلاقات إلى حد بعيد " وبالفعل ، كان النهر ممتلئ عن آخره بالقصب . وعندما
أتى الخريف ، طاروا بعيداً كلهم .

بعدما ذهبت الخطاطيف ، شعر بالوحدة ،
وبداً يضجر من محبوبته ، وقال : " إنها لا تحادثني ، وإني لأخشى أن تكون قصبة
مغناج* ، فإنها تتراقص دائماً في غزل مع الرياح " وبالطبع ، فكلما هبت الرياح ،
كلما صنعت تلك القصبة هذه الانحناءات المحترمة الرشيقة للغاية . تابع السنونو : "
إني أسلم بأنها تحب مكانها ، ولكني أحب الترحال ، وبناءً على ذلك يجب على زوجتي أن
تحب الترحال أيضاً "

" هل ستذهبين معي بعيداً ؟ "
قال ذلك أخيراً لها ،
ولكن القصبة هزت رأسها ، وكانت مرتبطة جداً بوطنها .

فصاح فيها" لقد كنتِ
تافهة / عابثة معي .. إني لذاهب إلى الأهرام ، وداعاً " وطار بعيداً .

طار
طوال النهار كله ، وفي الليل وصل إلى المدينة ، وقال : " أين يا ترى سأهبط بالضبط ؟
أتمنى أن تكون للمدينة إعدادات "

ثم رأى التمثال على القاعدة العمودية
الطويلة ، وصاح : " سأنزل هنا ، إنه لموقع حسن ذو وفرة من الهواء النقي " وهكذا حط
بالضبط بين قدمي الأمير السعيد .

" إن لدي سرير ذهبي " قالها بنعومة لنفسه
وهو ينظر حوله ، واستعد للخضوع للنوم ، ولكن بينما كان يضع رأسه تحت جناحه ، سقطت
قطرة كبيرة من الماء عليه ، فصاح : " يا له من شيء غريب ! إنه لا وجود لسحابة واحدة
في السماء ، والنجوم واضحة جداً ولامعة ، وحالياً تمطر ! إن مناخ شمال أوروبا لمفزع
حقاً .. القصبة اعتادت أن تحب المطر ، ولكن هذا كان مجرد لأنانيتها لا غير "


ثم سقطت قطرة أخرى .

" ما فائدة التمثال إذا كان لا يصد الأمطار ؟ "
قالها السنونو : " يجب أن أبحث عن مدخنة جيدة " وعزم أن يطير بعيداً .

ولكن
قبل أن يفتح جناحيه ، سقطت قطرة ثالثة ، فنظر أعلاه ، ورأى .. !
حسناً ، ماذا
رأى ؟

كانت أعين الأمير السعيد مملوءة بالدموع ، والدموع كانت تنهمر أسفل
وجنتيه الذهبيتين . كان وجهه جميلاً للغاية في ضوء القمر ، حتى أن السنونو الصغير
بدا في قمة الشفقة .

قال السنونو : " من أنت ؟ "

- " أنا الأمير
السعيد "

سأله السنونو : " " فلماذا تبكي إذن ؟! لقد بللتني تماماً
"

أجابه التمثال : " عندما كنت حياً وأملك قلب إنسان ، لم أكن أعلم للدموع
طريقاً . فقد عشت في قصر (سانس – سوسي) sans-souci حيث لا مكان للحزن .. في الصباح
كنت ألعب مع رفقائي في الحديقة ، وفي المساء أبدأ الرقص في الردهة الكبيرة . حول
الحديقة التف سور شامخ للغاية ، ولكني لم أهتم بمعرفة ماذا يركد وراءه ، فكل شيء
عندي ويخصني كان جميلاً جداً . حتى أن رجال الحاشية دعوني الأمير السعيد . وحقاً قد
كنت سعيداً ، إذا كانت اللذة هي السعادة .. هكذا عشت ، وهكذا مت . والآن وقد مت ،
وضعوني هنا في هذا الارتفاع الأقصى ، حيث يمكنني رؤية كل الفظائع البشعة وكل البؤس
والتعاسة لدي مدينتي . ومع ذلك قلبي صُنِع من رصاص . والآن ، لا يمكنني أن أختار
سوى البكاء "

قال السنون في نفسه : " ماذا ! أليس هو مصمت ذهباً ؟ " لقد
كان كيساً جداً في حرصه على عدم اطلاق أي تعبير شخصي بصوت عالٍ .

" على
بُعد كبير " تابع التمثال كلامه في نغمة موسيقية خفيفة : " على بعد كبير ، في طريق
صغير ، هناك بيت فقير . أحد النوافذ مفتوحة ، ومن خلالها يمكنني أن أرى امرأة جلست
نحو منضدة ، وجهها رفيع وهزيل ، ولديها يدين خشنتين حمراوين ، مثقوبتين من أثر
الإبرة ، فهي حائكة ، تطرز شكل أزهار الآلام على رداء من ساتان سيذهب إلى أحب وصيفة
من وصائف الملكة لترتديه في الحفل الملكي القادم . وفي ركن الغرفة ، يرقد ابنها
الصغير في السرير مريضاً . عنده حمى ويريد برتقالاً . وأمه ليس لديها شيء لتعطيه له
سوى ماء النهر ، وها هو يبكي . يأيها السنونو ، يأيها السنونو .. أيها السنونو
الصغير ، ألن تحضر لها الياقوتة الحمراء التى على مقبض سيفي ؟ إن قدمي مثبتة بإحكام
بهذه القاعدة ولا يمكنني أن أتحرك "

فقال السنونو : " ولكن هناك من ينتظرني
بمصر . أصدقائي يطيرون أعلى وبمحاذاة النيل ، ويكلمون أزهار اللوتس الضخمة .
وقريباً سيذهبون للنوم في مقبرة الملك العظيم . الملك هناك بنفسه في تابوته الملون
، ملفوف بكفن أصفر من الكتان ، ومحنط بالتوابل ، وحول رقبته سلسلة من اليشم* الشاحب
، ويداه كأوراق الشجر الذابلة "

" يأيها السنونو ، يأيها السنونو .. أيها
السنونو الصغير " قالها الأمير : " ألن تبقى معي لليلة واحدة ، وتكون رسولي ؟ إن
الصبي عطشان جداً ، والأم في غاية الحزن "

أجاب السنون : " أنا لا أعتقد أني
أحب الصبيان .. في الصيف الماضي ، عندما كنت ماكثاً على النهر ، كان هناك صبيان
مشاغبان ، أولاد الطحان . كانا يقذفان الأحجار علىَّ دائماً ، ولكنهما لم يصيباني
في أي مرة . فبالطبع ، نحن الخطاطيف نطير بعيداً جداً لأجل ذلك . غير أني أنحدر من
عائلة مشهورة بخفة حركتها وسرعة بداهتها . ولكن ما حدث ، كان علامة على عدم
الإحترام "

ولكن الأمير السعيد بدا حزيناً جداً ، وأشفق عليه السنونو وقال :
" الجو شديد البرودة هنا ، ولكني سأنتظر معك لليلة واحدة ، وأكون رسولك
"

قال الأمير : " شكراً لك أيها السنونو الصغير "

وهكذا نزع السنونو
الياقوتة الضخمة من سيف الأمير ، وطار بها بعيداً أعلى سطوح المدينة ، ممسكاً إياها
بمنقاره .

لقد مر بميدان الكاتدرائية ، حيث نُحتت الملائكة الرخامية
البيضاء . ومر بالقصر وسمع صوت الرقص . فتاة جميلة تأتي إلى الشرفة بمرافقة محبوبها
، ويقول لها : " ما أروع النجوم .. ما أعجب قوة الحب "

فتجيبه : " آمل أن
يكون ثوبي جاهزاً للحفل الملكي .. لقد أمرت أن تُطرز أزهار الآلام عليه ، ولكن
الخياطين كسالى جداً "

مر السنونو فوق النهر ، ورأى المنارات وهي تهدي
صواري المراكب . ومر فوق الغيت * ، ورأى اليهود المسنين يتقايضون مع بعضهم ، ويزنون
النقود في كفوف الميزان النحاسية . أخيراً وصل إلى البيت الفقير ونظر داخله . كان
الصبي يرتجف على سريره من الحمى ، والأم قد غلبها النوم ، كانت متعبة جداً . قفز
السنونو ، و وضع الياقوتة الضخمة على المنضدة بجوار كشتبان السيدة . ثم طار بخفة
حول السرير يهوي جبهة الصبي بجناحيه . فيقول الصبي : " كم أشعر بالانتعاش ! لابد
أني أتحسن " ويغوص في سبات لذيذ .

ثم طار السنونو عائداً إلى الأمير السعيد
، وأخبره بما فعله ، وعلق قائلاً : " غريب .. إني أشعر بالدفء الآن ، رغم أن الجو
بارد جداً "

فقال الأمير : " هذا لأنك فعلت فعلاً حسناً " فبدأ السنونو في
التفكير ، ثم راح في النوم . التفكير دائماً ما يجعله نعسان .

عندما مضى
اليوم ، طار أسفل النهر واستحم .
" يا لها من ظاهرة غير عادية ! " قالها أستاذ
علم الطيور عندما كان يعبر الجسر : " سنونو في الشتاء !! " وكتب رسالة طويلة عن ذلك
للجريدة المحلية . الكل استشهد بها على أنها مليئة بكلمات لم يستطيعوا أن يفهموها
.

قال السنونو مبتهجاً عند ذلك المنظر : " إني لذاهب الليلة إلى مصر " لقد
زار كل المعالم والآثار المدنية ، وجلس لمدة طويلة على قمة برج الكنيسة ، أينما ذهب
تسقسق العصافير ، وتقول لبعضها : " يا له من غريب مميز ! " فنعم بنفسه كثيراً
.

وعندما بزغ القمر ، طار راجعاً إلى الأمير السعيد . وصاح : " ألديك أي
تكليف لي بمصر ؟ إني على وشك الرحيل "

" يأيها السنونو ، يأيها السنونو ،
أيها السنونو الصغير " قالها الأمير : " ألن تبقى معي لليلة أخرى ؟ "

أجاب
السنونو : " ولكن هناك من ينتظرني بمصر .. غداً سيحلق أصحابي فوق الشلال الثاني .
فرس النهر يضطجع هناك وسط نباتات البردي ، وعلى عرش جيرانيتي عظيم يجلس الإله ممنون
. طيلة كل ليلة يشاهد النجوم ، وعندما يشرق نجم الصباح يبكي باطلاق من شدة السعادة
، ثم يصمت . وعند الظهر تهبط الأسود الصفراء عند حافة المياه لتشرب . لديهم عيون
مثل البريل* الأخضر ، وزئيرهم أعلى من هدير الشلال "

" يأيها السنونو ،
يأيها السنونو ، أيها السنونو الصغير " قالها الأمير : " بعيداً عبر المدينة أرى
شاباً في الحجرة العلوية . إنه يستند على مكتب مغطى بالأوراق ، وبجانبه كأس به باقة
من البنفسج الذابل . شعره بني متموج ، وشفتاه حمراوان مثل الرمان ، ولديه عينان
واسعتان حالمتان . إنه يحاول أن ينهي مسرحية لمخرج المسرح ، ولكنه يتجمد برداً ولا
يستطيع أن يكتب بعد الآن . لا توجد نيران في المدفأة ، والجوع قد أضعفه وأصابه
بالدوار "




تابع
___________


توقيع : غريبة





الامير السعيد - صفحة 2 Emptyالسبت 07 ديسمبر 2013, 20:23
المشاركة رقم:
Ranim nou7
ادارة

Ranim nou7

إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 3739
تاريخ التسجيل : 26/08/2013
نقاط : 7968
السٌّمعَة : 16
العمر : 35
المزاج : .
مُساهمةموضوع: رد: الامير السعيد


الامير السعيد


الامير السعيد - صفحة 2 60326ysi9i6ch0l



شكرا على الطرح الطيب والموضوع المميز

دائما فى تألق بإختيارتك الهادفة والرائعة


موضوع يستحق الإشادة  

 دمتم لنا ومعنا

ننتظر جديدك فلا تحرمونا




الامير السعيد - صفحة 2 60326ysi9i6ch0l


توقيع : Ranim nou7





الامير السعيد - صفحة 2 Emptyالأحد 29 ديسمبر 2013, 20:12
المشاركة رقم:
ثقتي بربي تكفيني
ادارة

ثقتي بربي تكفيني

إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 6102
تاريخ التسجيل : 28/08/2013
نقاط : 10777
السٌّمعَة : 20
العمر : 47
المزاج : .
مُساهمةموضوع: رد: الامير السعيد


الامير السعيد


جزاك الله خير ونفع بك
وجعله في موآزين حسنآتك
ورفع به درجآتك على هذآ الطرح القيم
لا حرمنآ الله توآجدك
بآقآت ـالشكر وـآالتقدير ـاإقدمهآ لك



توقيع : ثقتي بربي تكفيني





الامير السعيد - صفحة 2 Emptyالثلاثاء 18 مارس 2014, 19:03
المشاركة رقم:
غادة الكامليا
المراقب العام

غادة الكامليا

إحصائيةالعضو

عدد المساهمات : 5451
تاريخ التسجيل : 27/08/2013
نقاط : 19059
السٌّمعَة : 16
العمر : 39
المزاج : .
مُساهمةموضوع: رد: الامير السعيد


الامير السعيد


 الله يعطيك ألــ1000ـــف عافيه




مشاركة رائعه جداً و أختيارك جميل 




طرح رائع و جميل و أيضاً مميز




كل الشكر لك ع مواضيعك الجميله




و بإنتظار القادم و الجديد باذن الله



توقيع : غادة الكامليا





صفحات الموضوعانتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2
الــرد الســـريـع
..





الامير السعيد - صفحة 2 Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ , ولا تعبّر بأي شكل من آلأشكآل عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى